
تواصلت الحرائق والحوادث في إدارة مقر الاستغلال بمدينة ازويرات دون أن تتمكن من وقفها أو حتى معرفة أسبابها، ما شكل لغزا محيرا لدى المتتبعين، بل وأصبح موضوعا للتندر لدى العامة، بعد أن شابهت هذه الحرائق والأحداث في غموضها، حرائق مدينة افديرك، التي بدأت بعد ظهور جمجمة لإنسان ميت فيما ظهرت حرائق ازويرات بعد ظهور أخرى لإنسان حي.