
فيما كانت الشركة الوطنية للصناعة والمناجم "سنيم" تنفض الغبار عن صورتها، وتدخل مرحلة إصلاحات غير مسبوقة بقيادة مديرها العام محمد فال ولد التلميدي، الذي ضخ الروح في الجسد الاجتماعي للشركة من خلال التحفيزات والتكوين والاستثمار في الإنسان، كانت ذراعها الخيرية مشغولة بأمور أكثر أهمية كاختيار فيلتر الصور المناسبة، وزوايا الظهور الأكثر إيهاما بالمنجز.