
كنت، ليل البارحة، في المسجد أستعد للصلاة، مع عدد من أبناء ازويرات، وإذا بأحد الشيوخ ينعى رجل ثمين. تساءلت في نفسي، ثم سألت الآخرين: هل فعلا من يتحدث عنه الشيخ هو سيد أحمد ولد مكيّه!!..
كان الرد سريعا: نعم إنه الشهم، الصبور، اللطيف، السمح، الخلوق سيد أحمد.